عبدالرحمن-الأمين

هبوا لإنقاذ ياسر ….!

اسمه ياسر سليمان ، 21 عاما ، أحد تروس هذه الثورة العظيمة . مثله مثل غيره من الأبطال ظل يفدي حلم شعبه في الحرية والعدالة ..

برهان يزور نيويورك ممثلا للإيغاد وليس كرئيس للسودان كما تدعي أبواق الانقلاب وأورجوزات التحليل والمؤلفة قلوبهم بالفَتّة والموز! 

‏‎ 🔥الأستاذة أمل الطيب ، ‏‎تحيات طيبات وحمدا علي سلامة العودة . ‏‎ بالنسبة لاستفسارك عن المسؤول من دعوة البرهان لزيارة نيويورك ، فإنني لا ..

من واشنطن: هل ستنجح مساعي اعتقال البرهان في نيويورك بتطبيق قوانين أمريكية نافذة؟

بتكتم شديد وسرية تامة تعكف مجموعة من المحامين الامريكيين ، ورصفائهم السودانيين الامريكيين وعدد محدود من النشطاء المناصرين لثورة السودان والمعادين لإنقلاب البرهان ، في ..

آلية مبتكرة لاختيار رئيس وزراء يقود الحكومة المدنية خلال المتبقي من الفترة الانتقالية وصولا للانتخابات

خلفية مختصرةلا يختلف اثنان على أن حالة التشظي الراهنة وغياب الإجماع تمثلان أكبر مخاطر الانتقال الديموقراطي. وتتزايد المخاطر كلما اقتربنا من البت في قرارات إدارية ..

هل نفت أبوظبي للموانئ «مشروعها الفاسد» مع أسامة داود؟

لوهلة، سيتراءى البيان الذي اصدره المحامي إيْمِيْل بِلِيسر Emil Pellicer ، ممثل شركة أبوظبي للموانئ ، عن صفقة الميناء الجديد مابين الامارات وحكومة الانقلاب ، ..

هل يفتح الحلقوم الفاغر أبواب الجحيم؟

البرهان يناطح مجلس الامن برسالة عبثية أوصلها نادر يوسف : غيّروا فولكر والا سأطرده ! الجمعة 22 أبريلواشنطننبدأ بتساؤل : ماهي اكبر تهمة يحاول البرهان ..

كفي يا برهان

نتحدث هنا عن التسجيل الصوتي المتداول بكثافة هذا الصباح بصوت البرهان متحدثا في افطار . بدءا ، ولأنني لم أتوفر علي الفيديو الذي يقدم سندا ..

ملف البروف غندور تحت المجهر الأستقصائي (1-3): يا غنـــدور، يا غنــــدور من أين لـك هذا؟

aamin@journalist.com أوصل هذه النقاط وستتضح لك قصة فساد غندور : الأولي منزل متواضع في حي الثورة بمدينة الدويم ، وفجأة مسكن متعدد الطوابق. والثانية شراكة ..

خاطرة عن حوار لقمان مع برهان !

شاهدت كامل التسجيل للحوار الذي اجراه زميلنا الاستاذ لقمان احمد مع الفريق اول عبدالفتاح البرهان رئيس السلطة الانقلابية في السودان .من شاهد تلك الحلقة آملًا ..

ثم ماذا بعد؟ قراءة متمهلة(1 من 3): لا وقت للنواح او التبرير.. فقد غادر قطار الثورة محطة حمدوك

يتعين تسمية الاشياء بمسمياتها والاعتراف، أولا،  بأن توقيع الدكتور عبدالله حمدوك  علي اتفاق (من لا يملك لمن لايستحق)  عني  سقوطه سقوطا مدوّيا، وجرّده من آهلية ..