د.-بشير-إدريس-محمد-زين

لكأني أري: آن الأوان أن يولد هذا الحزبُ الجبَّــار

• باسم الله، الأحد الصمد، لكأني أري، وباسم هذا الحراك الشبابي المتمرِّد، أنه قد آن الأوان أن يخرُج من رحِم هذه المعاناة السودانية، الشعبية، المتطاولة ..

إذن، فكلُّ الشعب السوداني شيوعيون، وخوَنة، ومارقون ومندسون !!

•• أحياناً أشعُرُ بالإشفاق علي بعضِ إخواننا وأخواتنا من (الإسلامويين) ممن إنتسبوا للمؤتمر الوطني.. فمن كثرة، وطول ما عُمِّيَ الأمرُ عليهم، وخُدِعوا، وغُيِّبوا أصبحوا أقرب ..

في ظلال ثورة الشعب.. هناك صوفية محـترمة وصوفية ســياسـية

رجالاتُ الطرق الصوفية -ومع كلِّ إحترامِنا وتقديرنا الشديديْن لهم- ولكن ليسوا كلهم مسدَّدين دائماً، وليسوا دائماً علي حق، وبخاصة حين يتخذون مواقفَ سياسية !! فمع ..

علي عثمان محمد طه جاكم بلؤمِه القديم !!!

إستمعتُ بإمعانٍ، وبدهشة، إلي اللقاء الذي أجراه الطاهر حسن التوم مع (الشيخ) علي عثمان محمد طه عبر فضائيته سودانية ٢٤ أمس.. (فشيخ علي) لم يتغيَّر ..

يا هؤلاء، هل قتلتم المتظاهرين؟!!

إنتفاضة الشعب السوداني ضد نظام الإنقاذ المتهاوي، وأياً كانت نتيجتُها المحتومة، تريدُ الآن -ولأنَّ الحساب ولد- أن تتعرف علي مواقف بعض الجهات، وبعض الرجال، بدقةٍ، ..

خَلُّوا بالكم من (الفريق) حميدتي!!

انتبهوا لهذا الرجل القوي، لقد كاد أن ينضم إلي صفوف الجوعي، والثائرين، والمضطهدين، والغاضبين علي الإنقاذ.. إنه ينأي بنفسه رويداً رويداً عن ظلامات الحكومة، ويقترب ..

فكرة رائعة جداً.. صـيدلية الخــير

في أحد قروبات “الواتس أب”  طرح أحد الإخوة فكرة أن يتبرع الناس بأدويتهم الزائدة عن حاجتهم، وتوضع في (صيدلية)، وتعطي لمحتاجيها. وأري أن هذه فكرة ..

قِـطَّتي الصغيرة سمَّيتُها ســميرة

أرسلت إلينا في الواتساب صديقتُنا العزيزة أم مجاهد(ندي محمد جمعة حميدة) صوراً قديمةً لغلاف كتاب مطالعة الصف الثاني إبتدائي سابقاً، ولكتاب الأدب، والنصوص للصف الثالث ..

عندما تقصُــرُ همـةُ الدولـة.. تتمددُ قاماتُ الناس وتسمو نحو السحاب

لم يعُد للتعليم، ولا للصحة، من ذكرٍ في تلك البلاد إلا القليل..ولم يتبقَّ ثمة ما يُستَرُ به عُريُ (الجهلِ) والمرض في تلك الأصقاع المنسية.. وتُرِك ..

يصل إلي يد دكتور ياسر ميرغني مع التحية والاحترام

  في ٢٠١٨/١٠/٢٧م أخي الكريم المفضال د. ياسر ميرغني.. (ريِّس) حماية المستهلك الموقر.. لك التحية والاحترام.. أما بعد.. فما لي من شجرةٍ قصيرةٍ غيرُك يا ..