إلى متى هذا العبث؟

إلى متى هذا العبث؟

قبل أن يجف مداد الحبر الذي وقع به الاتفاق الاطاري هاهو الناظر ترك وقائدهم العسكري شيبه ضرار ومن خلفهم الطاهر ايلا يقومون بقفل الميناء الجنوبي ..