أحر التعازي في فقد الوالدة هاجر حماد

” يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي”.
الموت حق ولا خالد إلا الله، ولا نقول إلا ما يرضي الله.
الانصارية الراحلة المقيمة والدتنا هاجر محمد حماد تغمدها الله بواسع رحمته ومغفرته، وإن شاء الله من أصحاب اليمين وفي جنات النعيم. اللهم بدلها داراً خيراً من دارها، وجبر الله كسر الأسرة الكريمة، وصبرها على فراقها.
تعازينا للحبيب المدني محمد المدني والاميرة آسيا، و كل أفراد الأسرة الصغيرة والممتدة في ام درمان وابو جبيهة وكل كردفان الكبرى “إنا لله وإنا اإيه راجعون “.