عبدالرحمن-إبراهيم-محـمـد

عــيـد الـشــعـب الــحـــزيـن

العـيدُ وافى فلا بِـشـرٌ ولا ألـقُ وفى مِـثْلهِ عَـهِدنا الدارَ تـأتـَلِقُ حبورٌ كانت تعمُّ الناسَ بهجتُه وشلالاتٌ من الخيراتِ تستَبقُ فسَطا عليهِ لُصوصٌ ذوُو دَجلٍ ..