هشام-أزكيض

متعب

كالرماد الذي بقي تحت الجدار ..ولكن عاصفة كانت تعبر الطريق ارتطمت بجرحهِ دون أن تكترث … انتثر الرماد في صدري يا صديقتي …لم يعد هناك ..

بين دروب اختياراتي

اختفت وشائج النورخلف مرايا الحشودفرحت أبحث بين صفحاتيعن آهات صباي وروحهاعودي كما أنت..من حيث أتيت كالطيفواروي مملكتي الصغيرةكما شئت أو انسحبي!****خضت غمار معركة لا ترحملكني ..

لست عاريا

يزيل العبث ركام الحنين قوتي تنهار في خريف النهار كلما رمى فؤادي لغته … جاءني الماضي كما أنتظره رغم شيخوخة ومضاته… لا أريد أن أرحل ..