فساد المسؤولين وجشع التجار من أسباب الأزمة

“التحرير” تبحث أزمة المياه في بورتسودان وتبحث عن إجابة لسؤال: هل تكون مياه النيل هي الحل؟

“التحرير” تبحث أزمة المياه في بورتسودان وتبحث عن إجابة لسؤال: هل تكون مياه النيل هي الحل؟
البحث عن الماء في شوارع بورتسودان
  • 28 يونيو 2018
  • لا توجد تعليقات

بورتسودان- التحرير:

أعدت “التحرير” تحقيقاً مصوراً يغوص في مشكلة المياه في بورتسودان، والزمة المستفحلة التي تعيشها وتعانيها أحياء المدينة.

تلمست “التحرير” الإجابة عن سؤال: لماذا لا حل لهذه الأزمة؟ وأشركت المسؤولين والمواطنين في الأحياء المختلفة، ووجدت أن المتاجرة بمعاناة الناس يجيدها تجار ينتهزون كل أزمة لزيادة غلتهم من المال، بامتصاص دم الفقراء.

وكانت الإجابة في وجود فساد مقيم، وهو جزء من الفساد العام الذي استشرى في البلاد، وعلم به القاصي والداني.

وبقي على المسؤولين وعلى رأسهم الوالي الجديد، وعلى رأسه الحكومة الاتحادية الإجابة عن السؤال الكبير: هل يمكن إنهاء أزمة المياه في بورتسودان بإمدادها بمياه النيل؛ لإنهاء معاناة السنين لمواطنين أرهقهم البحث عن سبب الحياة (الماء).

 

“التحرير” تعيش في قلب الأزمة: البحث عن قطرة ماء همٌ مقيمٌ في بورتسودان.. لماذا؟

التعليقات مغلقة.